المبادئ الاساسية … والسلطة العليا للحركة الاولمبية الدولية
بيير دي كوبرتان
وضع بييردي كوبرتان التصور الاول للفكر الاولمبي الحديث وبنا على مبادرته تم عقد المؤتمر الرياضي الدولي في
يونيو 1894م في باريس الذي تأسست على اثرة اللجنة الاولمبية الدولية (IOC) في 23 من نفس الشهر.
يمثل الفكر الاولمبي فلسفة حياتيه تمجد الصفات الراقية للجسد والارادة والعقل في شكل متوازن وفي هذا الاطار يسعى الفكر الاولمبي عن طريق مزج الرياضة بالثقافة والتعليم الى ابتكار نمط للحياة يرتكز على المتعة المستمدة من بذل الجهد والتأسي بالقيم التعليمية للقدوة الحسنة واحترام المبادئ الاخلاقية .
يهدف الفكر الاولمبي الى وضع الرياضة في خدمة تطور الانسان على نحو متسق في كل مكان بغية ايجاد مجتمع يسوده السلام محافظاً على كرامة الانسان .. من هذا المنطلق تقوم الحركة الاولمبية وحدها او بالتعاون مع منظمات اخرى وفي حدود مواردها وامكاناتها بتشجيع مبادرات نشر السلام .
تستقي الحركة الاولمبية بقيادة اللجنة الاولمبية الدولية مقوماتها من الفكر الاولمبي الحديث.
تجمع الحركة الاولمبية كافة المنظمات والرياضيين والاشخاص الذين يرتضون العمل وفق مبادى الميثاق الاولمبي وذلك تحت مظلة السلطة العليا المتمثلة في اللجنة الاولمبية الدولية فالمعيار الاساسي للانتساب للحركة الاولمبية هو الحصول على اعتراف اللجنة الاولمبية الدولية اذ يجب التحكم في تنظيم الرياضة وادارتها بواسطة المنظمات الرياضية المستقلة والمعترف بها من قبل اللجنة الاولمبية الدولية.
تهدف الحركة الاولمبية الى الاسهام في بناء عالم يسوده السلام عن طريق تعليم الشباب من خلال ممارسة الرياضة دون تمييز من أي نوع وفي اطار الروح الاولمبية التي تتطلب وجود التفاهم المتبادل في مناخ من الصداقة والتضامن واللعب النظيف .
يعتبر نشاط الحركة الاولمبية التي يرمز لها بخمس حلقات متشابكة نشاطاً عالمياً ودائم حيث يغطي القارات الخمس ويصل الى اوجه عند التقاء رياضيي العالم في المهرجان الكبير المتمثل في دورات الالعاب الاولمبية
تعد ممارسة الرياضة احد حقوق الانسان فيجب ان تتوفر لكل فرد امكانية ممارسة الرياضة بما يتفق واحتياجاته.
يعد الميثاق الاولمبي بمثابة المرجع الجامع لكافة المبادئ والاحكام والمواد والملاحق الاساسية التي صادقت عليها اللجنة ويحدد شروط الاحتفال بدورات الالعاب الاولمبية واسس تنظيمها .
يمثل الفكر الاولمبي فلسفة حياتيه تمجد الصفات الراقية للجسد والارادة والعقل في شكل متوازن وفي هذا الاطار يسعى الفكر الاولمبي عن طريق مزج الرياضة بالثقافة والتعليم الى ابتكار نمط للحياة يرتكز على المتعة المستمدة من بذل الجهد والتأسي بالقيم التعليمية للقدوة الحسنة واحترام المبادئ الاخلاقية .
يهدف الفكر الاولمبي الى وضع الرياضة في خدمة تطور الانسان على نحو متسق في كل مكان بغية ايجاد مجتمع يسوده السلام محافظاً على كرامة الانسان .. من هذا المنطلق تقوم الحركة الاولمبية وحدها او بالتعاون مع منظمات اخرى وفي حدود مواردها وامكاناتها بتشجيع مبادرات نشر السلام .
تستقي الحركة الاولمبية بقيادة اللجنة الاولمبية الدولية مقوماتها من الفكر الاولمبي الحديث.
تجمع الحركة الاولمبية كافة المنظمات والرياضيين والاشخاص الذين يرتضون العمل وفق مبادى الميثاق الاولمبي وذلك تحت مظلة السلطة العليا المتمثلة في اللجنة الاولمبية الدولية فالمعيار الاساسي للانتساب للحركة الاولمبية هو الحصول على اعتراف اللجنة الاولمبية الدولية اذ يجب التحكم في تنظيم الرياضة وادارتها بواسطة المنظمات الرياضية المستقلة والمعترف بها من قبل اللجنة الاولمبية الدولية.
تهدف الحركة الاولمبية الى الاسهام في بناء عالم يسوده السلام عن طريق تعليم الشباب من خلال ممارسة الرياضة دون تمييز من أي نوع وفي اطار الروح الاولمبية التي تتطلب وجود التفاهم المتبادل في مناخ من الصداقة والتضامن واللعب النظيف .
يعتبر نشاط الحركة الاولمبية التي يرمز لها بخمس حلقات متشابكة نشاطاً عالمياً ودائم حيث يغطي القارات الخمس ويصل الى اوجه عند التقاء رياضيي العالم في المهرجان الكبير المتمثل في دورات الالعاب الاولمبية
تعد ممارسة الرياضة احد حقوق الانسان فيجب ان تتوفر لكل فرد امكانية ممارسة الرياضة بما يتفق واحتياجاته.
يعد الميثاق الاولمبي بمثابة المرجع الجامع لكافة المبادئ والاحكام والمواد والملاحق الاساسية التي صادقت عليها اللجنة ويحدد شروط الاحتفال بدورات الالعاب الاولمبية واسس تنظيمها .
السلطة العليا :
تعد اللجنة الاولمبية الدولية هي السلطة العليا في الحركة الاولمبية الدولية .
يتعين على أي شخص او منظمة تنتسب باي صفة للحركة الاولمبية الالتزام بنصوص الميثاق الاولمبي وقرارات اللجنة الاولمبية الدولية.
تعد اللجنة الاولمبية الدولية هي السلطة العليا في الحركة الاولمبية الدولية .
يتعين على أي شخص او منظمة تنتسب باي صفة للحركة الاولمبية الالتزام بنصوص الميثاق الاولمبي وقرارات اللجنة الاولمبية الدولية.
من رموز الثقافة الاولمبية
العلم الاولمبي :-
العلم الاولمبي :-
العلم الاولمبي
يتكون العلم الاولمبي من رقعه بيضاء عليها خمس دوائر متداخلة ثلاث في المستوى الاول الوانها الازرق والاسود والاحمر وحلقتان في المستوى الثاني والوانها الاخضر والاصفر ويجب ان تكون الحلقة الزرقاء الى جانب قائم العلم .. ويقال ان كوبرتان قد فسر هذه الحلقات والوانها الى ترابط قارات العالم الخمس :-
الازرق : اوروبا
الاسود : افريقيا
الاحمر : امريكا
الاخضر : اوقيانوسيا
الاصفر : اسيا
القسم الاولمبي :
بموجب المادة (395) من الميثاق الاولمبي .. يتقدم احد رياضيي الدولة المضيفة بارتقاء منصة الخطابة ممسكاً بأحد اطراف العلم الاولمبي بيده اليسرى رافعا يده اليمنى ثم يتلو القسم التالي : ( باسم كل الرياضيين المشاركين اعد بأن نشارك في هذه الالعاب الاولمبية محترمين وملتزمين بكافة القوانين الصادرة بهذا الخصوص بروح رياضية من اجل رفعة الرياضة وشرف فرقنا ) .. يعقب ذلك قسم الحكام (القضاة) من موطن المدينة المستضيفة وبنفس الاسلوب يتلو باسم جميع القضاة والاداريين اعد بأن نتولى تحكيم هذه الالعاب بنزاهة كاملة محترمين وملتزمين بكافة القوانين التي نحكمها وبروح رياضية حقة.
الشعلة الاولمبية :
الشعلة الاولمبية
توقد الشعلة الاولمبية رسمياً قبل بدا الدورة الاولمبية بوقت كاف في سفح جبل اولمبيوس باليونان في نفس الموقع القديم الاثري للألعاب الاولمبية من خلال مرآة مقعرة تجمع اشعة الشمس وشاع استخدام الشعلة الاولمبية في الالعاب القديمة في اولمبياد كطقس ديني يحظى بشرف القيام به الفائز في الدورة .. وبدا استعمال الشعلة في الالعاب الاولمبية الحديثة عام 1936م بنا على طلب الماني بإدخال تقليد الشعلة وحمل الشعلة حينها اليوناني قسطنطين كونديس في برلين كأول رياضي يحمل الشعلة في الالعاب الحالية .