×
اللجنة الاولمبية.. تحدد العاب برنامج الواعدين بالمراكز


بعد تراجعة في تحقيق الاهداف والغايات الرياضية المرسومة له في رعاية وصقل الموهوبين و الواعدين أعادت اللجنه الاولمبية النظر في برنامج الواعدين الذي كان قد بدأ خطواته الاولى عام2003م وشهدبداية قويه في العاب القوى والتايكواندو والجودو والجمباز وحملت لنا نتائجه نجوم وأبطال في تلك الالعاب تالقوا وعانقوا ألاوسمة علي المستوى المحلي والعربي والقاري أمثال نشوان الحرازي وأكرم النور وعلي خصروف وتميم القباطي وجأت فكرة اعادت النظر في البرنامج وما آل اليه من بعد عن تلك الاهداف والغايات المحددة بالتراجع وعدم التزام الاجهزة الفنية واللاعبين وأنحسارتفكيرالجميع على الحافز الشهري وبدراسة العوامل والاسباب ومناقشتها مع المختصيين والمدربين المعتمدين لدى اللجنة والاخذ بما هو ايجابي من التجربة السابقة ..رات اللجنة أستمرار البرنامج بهئيه مختلفه وأهداف وشروط جديدة وأجهزه فنيه ذات كفاءة وتخصصيه في الفئات العمريه والعاب محددة ومواقع تدريبية ثابتة.. وتم التخاطب مع ألاتحادات

الرياضية وفقا للتالي:

– الاعبون المستهدفون كواعدين في الفئات العمرية المحدده.

– وجود صالات لتنفيذ البرنامج.

– المدربين الاكفاء القادرين على تنفيذ البرنامج.

– القدره على التدريب طوال العام.

وتلقت اللجنة الاولمبية موافقة اتحادات .

– كرة القدم

– كرة الطاولة

– تنس الميدان

-المصارعه

وبينت اللجنة الاولمبية أنها ستتولى الأشراف العام على البرنامج ومتابعة تنفيذه ميدانيا” من خلال المتخصصين لديها للتقييم العام وستقوم اللجنة بتوفير.

– بدل المواصلات والملابس والادوات الرياضيه وعلاج اللاعبين المصابين اثناء التدريب واتاحة الفرصةامام اللاعبين المبرزين للمشاركة الخارجية في البطولات ذات الفئات العمرية .

ومنذ شهر تقريبا” بدا الكابتن البرازيلي / أحمد لوسيانو تنفيذ برنامج الواعدين في كرة القدم ل30 لاعبا” تحت سن 17 سنه ويساعده الكابتن / محمد الزريقي ويقود المدرب نشوان الحمادي وشقيقه هاني واعدي تنس الطاوله بينما يدرب واعدي المصارعه المدرب العراقي المعروف ثابت نعمان وهناك اتحادات لم تبد بعد واوكلت اللجنة الاولمبية مهمة الاشراف والمتابعه

على البرنامج للاخوة:-

– جمال الجبلي

– عبدالعزيز الجرادي

– عمر الكدس

وتنشد اللجنة الاولمبية من البرنامج في صورته الجديدة الاكثر جديه بما اشتمل عليه من ضوابط واهداف وتوفير امكانيات الى الرقي بمستوى هولاء الموهوبين على اسس من التدريب والصقل من خلال كفاءات تدريبية مؤهلة والوصول في النهاية الى صناعة بطل او ابطال اولمبيين بعد ان تعثر البرنامج الطموح الذي كان قد اطلق عليه مشروع صناعة البطل الاولمبي .